كان هناك رجل يبلغ من العمر (85) عاما اعتاد للذهاب الى الصلاة داخل الجامع
وذات يوم عند عودته الى المنزل .. اخذ يترك الباب على زوجته ولم تفتح حتى اغمى عليه
وبعد ان احست الزوجة بتاخيره .. قامت بالخروج من المنزل للبحث عنه .. ولكن عندما فتحت الباب وجدىه ملقى على الارض
وغمى عليه
فقامت بادخاله الى المنزل . ورش الماء على وجه حتى فاق واخذت تعتذر منه عن تاخيرها فى فتح الباب .. لانها لم تسمعه
فقال لها لم يغمى عليا من التعب ولكن تذكرت حين اقف امام الله ويقفل باب الجنة فى وجهى ولم اجد من يسمعنى
فاغمى عليا من هول الموقف
اللهم احسن خاتمتنا جميعا وارزقنا الجنة من حيث لا احتسب